كم تعجز أحرُفى حينما أبدأ فى الحديث عنك..
وتخجل كلماتى عندما تدورُ باحثة عن كلمةً تليق بك..
فالحياة يا حبيبى هى أغلى شىءٍ فى الوجود..
وأعز ما يمتلكهُ الإنسان ومع هذا فكم تمنيت أن تُتاح لى الفرصة التى أستطيع أن أبذُل فيها حياتى من أجلك أنت..
وأن أُضحى بروحى فى سبيلك وإذا كان فى هذا البذل وتلك التضحية ما يُقدم لك البُرهان على صدق حُبى وإخلاصى فى هواك..
لأننى لا أرى للحياة معنى ولا فى العيش جدوى إذا لم يكُن بها حبيباً يملأها بهجةً ويجعل من العيش لذةً ونعيماً..
قبلك ما كُنت أعرف الحُب أو حتى أعترف به وبوجوده بل وكُنتُ أسخر ممن يدعّيه..
وإن كان هُناك حُب فهو قطعاً لا يوجد إلا على صفحات القصص وفى ثنايا الروايات..
إنما فى الواقع ليس له وجود..
كُنتُ أدّعى هذا ولم أكُن أدرى ما يُخبئه لى القدر حتى ألتقيتك..
فتغيرت حياتى ووقتها فقط أعددتُ نفسى من الأحياء..
كم كُنت أتمنى لو ألتقى بك دوما ً ولو للحظات..
لحظات فقط أعيشها معك وأن أنظُر إليك فأرى عينى وقد تعلقت بك فنسيتُ نفسى..
ونسيتُ العالم أجمع..وأدركتُ حينها بأن الحُب موجود بل وأقوى شيئاً فى الوجود..
فبدأ حبى لك مُنذ ُ الوهلةِ الأولى قوياً..
وهبط علىّ دُفعةً واحدة فملأ فراغ قلبى وأشبع روحى الجائعة التى لم تذُق طعم الهوى من قبل..
فقط لحظات معك كفيلة بأن تبعثُ فى فؤادى سعادةً تجعله يترنحُ نشوةً وهناء..
ومُنذُ تلك اللحظةِ أدركتُ حقاً بأن هذا الحُب ما هو إلا بدايةً طيبة لحياة سعيدة سأحياها معك بإذن الله..
وعندما مددتُ يدك لى فى سكون وهدوء تتحسس يدى خُيل إلى بأننى لا أعيشُ فى هذه الدنيا بل أهيمُ فى عالمٍ من الأحلام..
ومن لمسة يداك وجدتُ تياراً قوياً عنيفاً يسرى فى يدى يُشعرنى بلذةٍ ما شعرتُ بها من قبل..
فضغطت على يدى ضغطةً خفيفة وأودعتها كل عواطفى وإحساسى وتركت الحديث للعيون والكلام للقلوب..
ومُنذٌ تلك اللحظة أصبح حُبك هو شغلى الشاغل الذى أحيا من أجل إسعاده..
كُل هذا يا حبيبى أثر لحظات معك..فما بالك بعمرٍ بأكمله..
أُحبــك يا رجُلاً يسرى فى وريدى..
وتخجل كلماتى عندما تدورُ باحثة عن كلمةً تليق بك..
فالحياة يا حبيبى هى أغلى شىءٍ فى الوجود..
وأعز ما يمتلكهُ الإنسان ومع هذا فكم تمنيت أن تُتاح لى الفرصة التى أستطيع أن أبذُل فيها حياتى من أجلك أنت..
وأن أُضحى بروحى فى سبيلك وإذا كان فى هذا البذل وتلك التضحية ما يُقدم لك البُرهان على صدق حُبى وإخلاصى فى هواك..
لأننى لا أرى للحياة معنى ولا فى العيش جدوى إذا لم يكُن بها حبيباً يملأها بهجةً ويجعل من العيش لذةً ونعيماً..
قبلك ما كُنت أعرف الحُب أو حتى أعترف به وبوجوده بل وكُنتُ أسخر ممن يدعّيه..
وإن كان هُناك حُب فهو قطعاً لا يوجد إلا على صفحات القصص وفى ثنايا الروايات..
إنما فى الواقع ليس له وجود..
كُنتُ أدّعى هذا ولم أكُن أدرى ما يُخبئه لى القدر حتى ألتقيتك..
فتغيرت حياتى ووقتها فقط أعددتُ نفسى من الأحياء..
كم كُنت أتمنى لو ألتقى بك دوما ً ولو للحظات..
لحظات فقط أعيشها معك وأن أنظُر إليك فأرى عينى وقد تعلقت بك فنسيتُ نفسى..
ونسيتُ العالم أجمع..وأدركتُ حينها بأن الحُب موجود بل وأقوى شيئاً فى الوجود..
فبدأ حبى لك مُنذ ُ الوهلةِ الأولى قوياً..
وهبط علىّ دُفعةً واحدة فملأ فراغ قلبى وأشبع روحى الجائعة التى لم تذُق طعم الهوى من قبل..
فقط لحظات معك كفيلة بأن تبعثُ فى فؤادى سعادةً تجعله يترنحُ نشوةً وهناء..
ومُنذُ تلك اللحظةِ أدركتُ حقاً بأن هذا الحُب ما هو إلا بدايةً طيبة لحياة سعيدة سأحياها معك بإذن الله..
وعندما مددتُ يدك لى فى سكون وهدوء تتحسس يدى خُيل إلى بأننى لا أعيشُ فى هذه الدنيا بل أهيمُ فى عالمٍ من الأحلام..
ومن لمسة يداك وجدتُ تياراً قوياً عنيفاً يسرى فى يدى يُشعرنى بلذةٍ ما شعرتُ بها من قبل..
فضغطت على يدى ضغطةً خفيفة وأودعتها كل عواطفى وإحساسى وتركت الحديث للعيون والكلام للقلوب..
ومُنذٌ تلك اللحظة أصبح حُبك هو شغلى الشاغل الذى أحيا من أجل إسعاده..
كُل هذا يا حبيبى أثر لحظات معك..فما بالك بعمرٍ بأكمله..
أُحبــك يا رجُلاً يسرى فى وريدى..